حلقة جديدة من حلقات نيك التاكسي في لندن اللي بيحاول شاب انجليزي في العشرينات من عمره انه يقضي فيه مع اجمل النساء جولات من السكس ولا احلي من كده. الحلقة دي مع امرأة ثلاثينية تعمل بوظيفة مرموقة في احدي المؤسسات الكبيرة بمدينة لندن. شكلها وطريقتها في الحديث واسلوبها مع سائق التاكسي فيه نوع من الصلف والصرامة والجدية اللي كان من الممكن تصرف نظر الشاب تماما انه يفكر في اغوائها واثارتها لممارسة السكس معاها. واي شاب في مكانه غالبا لن يجرؤ علي ارتكاب حماقة مع واحدة من النوعية دي. علي الاقل عشان ميتورطش مع امرأة لو رفضت ما سيقوم به ممكن تفضحه وتقاضيه وتعمل له مشكلة يفقد بسببها مستقبله تماما. لكن هو خبرته بالنساء سمحت له يعرف سكتها منين بالظبط. لعب علي نقطة الوقت وهي اكتر شئ ممكن يهم موظفة او مسئولة في الثلاثينات ومش بتشغل نفسها لأي امور اخري غير شغلها. يبقي شغلها هو نقطة ضعفها. ادعي انه تايه في الطريق ومش عارف يوصل للمكان اللي هي عايزة توصله. ولما كشفته قالها احنا بقينا في مكان محدش هيشوفنا فيه ولا ممكن يساعدك فيه حد اذا رفضتي طلبي. عرض عليها ينيكها في كابينة التاكسي مقابل انه يوصلها في موعدها وبسرعة للمكان اللي عايزة توصله. ورهانه عليها نجح ووافقت فعلا علي مضض ف الاول لكن مع اول لمساته لها وخصوصا لكسها هاجت ومكنتش عايزة الوقت يعدي.
سكس ثلاثي ملتهب و شرموطة تلعب في بزاز صاحبتها و تبوسها و نياك شاب يبدل بين نيك أكساسهم
رجلين ينيكون فتاتي متعة من مؤخراتهم البارزة و بزازهم الكبير بعد ان يأكلو اكساسهم
نشوة الطرب الإلهة قرنية لدرجة أنها غير قادرة على التوقف عن سخيف والملاعين مع دسار
النشوة الجنسية المحبة شقراء ورجل أسود قرنية تواجه الكثير من المرح، في غرفة النوم.
النشوة الجنسية مع آلة النيك بالكهرباء في كس السمراء الساخنة وهي تدعك بزازها الجامدة
رجلين ينيكون فتاتي متعة من مؤخراتهم البارزة و بزازهم الكبير بعد ان يأكلو اكساسهم
النشوة المحبة جبهة مورو هو التواء ديك زوجها بينما كان يرتدي حمالة صدرها البرتقالية المفضلة
أمهات ممحونات محرومات من الجنس يمارسن الاستمناء في المطابخ ويبعصوا أكساسهم
المعلمة السحاقية القحبة تمارس الجنس السحاقي مع الطالبات الشراميط وأحلى لحس أكساس
النشوة السوداء 2 أو إباحية الهولوكوست (1980) بقلم جو داماتو الإباحية أنبوب إباحي