و احست الفتاة بمتعة كبيرة و هي تتناك من ذلك الزب الضخم جدا في كسها و الشاب يذهب بزبه و يرجع الى الخلف و يدخله بقوة في الكس و ينيك و يسمع منها اهات جميلة جدا وساخنة اه اه اح اح اح . و انتصب الزب اكثر واصبح اكبر و هو في داخل كس الفتاة و الكس ضيق و اما الزب حين يتحرك كان يحرك معه اشفار الكس و غشاءه بقوة و الشاب يجد لذة جنونية جدا في كس الفتاة التي كانت لذيذة جدا و مثيرة الى درجة لا توصف و جعلته ينيك نيكة جميلة و في كل مرة كان يذوق وضعية جنسية اخرى اسخن . و قد اذاقها نيكة حارة و ساخنة من زب عملاق جدا و اسود اللون و حين اقترب من انزال حليبه اصبح الزب يتحرك بقوة و بسرعة في الكس ثم سحب الشاب زبه بسرعة و هو يمخضه و يرجه في وجهها حتى حلب منيه
كسي بيوجعني فأمتع نفسي بليلة ساخنة من الاستمناء البنوتي الحار بالزب الرعاش
كسها الاحمر يوجعها من محنتها و محتاجة زب ينيكها حتى يوصلها لرعشتها الجنسية
زب غليظ يفتحها و يدخل في كسها و هي راكبة بوضعة الفارسة و تتغنج بقوة و حرارة
زوبرة يوجعها و هي بتتفتح و تقولة بطل نيك و هو نازل فيها نيك و لا يريد التوقف
لبوة تتناك في خرم طيزها الأبيض الوردي بكل محنة وتتاوه : اه اه يا احمد بيوجع أوي
كسها الاحمر يوجعها من محنتها و محتاجة زب ينيكها حتى يوصلها لرعشتها الجنسية